قضاء الحوائج بآيتين من القرءان
يقرأ 1000 مرة ليلة الخميس والجمعة وتكون صائما يوم الخميس بالرياضة وهذة صفتة :
سيال 2 هيال 2 ميال 2 أجب يا أحمر وأنت يا دنهش وأنت يا ميمون بتسليط الجن على كذا وكذا وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا الوحا الوحا العجل العجل الساعة الساعة
من أراد قضاء حاجة يقرا قوله تعالى( و أُفَوِّضُ أَمْرِيَ إِلى الله إِنَّ اللهَ بصيرٌ بالعباد )عدد 41 مرة و كذلك هذه الصيغة الجليلة و هي الصلاة المنجية (اللهم صل و سلم و بارك على سيدنا محمد صلاةً تنجينا بها من جميع الأهوال و الآفات و تقضي لنا بها جميع الحاجات و تطهرنا بها من جميع السيئات و ترفعنا بها عندك أعلى الدرجات و تبلغنا بها أقصى الغايات من جميع الخيرات في الحياة و بعد الممات و على آله و صحبه و سلم )ثم يقرا وهو جالس هذه الاية الشريفة ( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ) عدد 41 مرة ثم يقول هذا الطلب: يا غياث المستغيثين أغثني ( ويذكر حاجته ويسميها )بحق هاتين الايتين الشريفتين و هذه الصيغة المنيفة و بحق نبيك محمد صلى الله عليه و سلم و أزواجه و ذريته و آل بيته و التابعين لهم إلى يوم الدين و صلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم.
اللهم صل على الحبيب،
هذا الدعاء جليل القدر،ظاهر النفع،يعين الذاكر على حصول الإجابة من الله عز و جل،و هو ينفع في أي طريقة من طرق استعمال إسمه تعالى اللطيف، و بأي عدد كان من أعداده،ومحله على راس عقد الوحدات، و على رأس عقد العشرات، و على رأس كل مائة مرة،مهما بلغ العدد بعد ذلك من مئات و الوف، و أصغر عدد في ذكر اللطيف هو 129 مرة،فإذا أردنا ان نذكر الإسم بهذا العدد لتفريج الكرب و الهم، فتكون الطريقة هكذا:
تذكر الإسم عدد 9 مرات، و تدعو بالدعاء مرة او ثلاث مرات، ثم تعود إلى ذكر الإسم.
فتذكره عدد 20 مرة، و تدعو بالدعاء، مرة أو ثلاث مرات،ثم تعود إلى ذكر الإسم.
فتذكره عدد 100 مرة،و تدعو بالدعاء، مرة أو ثلاث مرات، و قد انتهيت بحمد الله و توفيقه.
ثم تصلي على الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم مائة مرة و تقوم من مجلسك و الله هو المعين.
و هذا هو الدعاء المذكور.
اللهم الطف بي في قضائك و قدرك،و اقسم لي جزيل فضلك،اللهم إني تبرأت من حولي و قوتي، و استعنت بحولك و قوتك، و لا حول و لا قوة إلا بك،فأرني عجائب صنع لطفك،و غرائب حكمتك،و آتني بفرج قريب من عندك، كما فرجت على نبيك،سيدنا يوسف الصديق عليه السلام، و بجاه سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم، و على آله و صحبه، و بحق إسمك اللطيف.
و اعلم رحمني الله و إياك،إن كان ذكرك لجلب الخير و النفع و المسارفيكون ذكرك للإسم بالرفع على الفاء هكذا ( اللَّطِيفُ ).
و إن كان ذكرك لطرد الشر و للدفع و إبعاد المضار فيكون ذكرك للإسم بالسكون على الفاء هكذا ( اللَّطِيفْ ).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق