جلب الحبيب مضمون أقوى شيخ روحاني لجلب الحبيب مضمون في الوطن
العربي
:يقول شيخنا الجليل و العالم الروحاني في عصره و زمانه
-{فإنكم تسألونني أن أوضح لكم موقعنا الشامل و الجامع في علوم الفلك و
الروحانيات و احتوائه حصريا على الفوائد المنظومة، فرأيت أن أسعفك إلى ما
رشد إليه أهل الحقائق من مأخذ الوثائق على سبيل الاختصار ليسبق إلى فهم
سامعه. فأول ما نبدأ بما عليه الاعتماد، و يحصل به الارشاد، ليسلم زواره من
موارد الانتقاد، عند علماء الحقيقة المتهيئين إلى علم الروحانية، المتمسكين
بقواعد الشريعة، ليحصل بذلك الابتهال إلى الله سبحانه و شرحنا ما لفظ به
المتقدمون و كتموه من أسرار العلماء في الأسماء الأعجمية من الاسم و الاسمين،
و ما أشبه ذلك المثلثة المضبوطة بلسان العجمية فشرحنا ذلك بلسان العربية
ليسهل على قارءه و يسلم من الزلل و الخطأ. فقد كان موسى النبي في محبة
الأصفياء عاود عن الطعام و الماء، متطوعا بالخشية و البكاء، يتكلم بالاسماء
حتى كمل ميقات ربه الأعلى فنزلت له الملائكة على علو طبقاتهم من كل سماء
، إذا سمعوا ما يخصهم من تلك الأسماء، فيقول حاجتي عند خالق الأرض و
السماء. حين إذ تتكلم الاسماء الحسنى و الكلمات العظمى التي لا يثبت لسماعها
أرض و لا سماء، التي هي أبو العالم و المخلوقات كلها. و ذكرنا هذا في كتابنا
¤ الأسماء المنظومة و الأسرار المكتومة ¤ (للحصول على الكتاب، المرجو
الاتصال على أرقام معهد البركات)جلب الحبيب مضمون و ذكرنا كل إسم و
ما يختص به الملائكة و ما يحتاج إليه من تنزيهات، فأول ما نبدأ به، الملائكة
المحيطين بالعرش الكرسي، ثم يتلوهم الملائكة المحيطين بسرادقات العظمة و
الكبرياء و الملائكة المحيطين بالقلم و اللوح ثم الملائكة المسبحين في البيت
المعمور (مكة). الملك إسرافيل الواقف على يمين القدرة و الملك ميكائيل ثم
عزرائيل. الملائكة الكاروبيون و الملائكة الموكلون بالأرواح و هذه الأخيرة لها
طرق و دراسات لا نقدر أن نبوح بهذه الأسرار خشية أن تصل إلى يد الفجار. و
سنشرح ذلك في موضعه إنشاء الله تعالى ليسهل على زوارنا ما ينتظم له به
عند الله المثوبة فيرقى به على الدرجات و يحاضر به عالم ملكوت السموات و الله
الموفق للصواب، المعين على كل ما يأتي به من كل باب. و سنفسر ما يأتي
من الألفاظ العجمية و أشكال الحروف على أحسن مأخذ. و ما لم يبلغني علمه
موقوف على حسب ما هم مقيد معروف. ثم يتلو ذكر الملائكة المذكورين
أسماء علمها الله موسى النبي الأسماء التي رفع الله بها إيليا مكانا عاليا، و بعدها
الأسماء التي تكلم بها يوشع بن نون، فوقفت له الشمس، و بها تكلم موسى
على عوج بن عنق فبهت حتى قتله، و الأسماء التي تستكشف بها الأرواح
العلوية و السفلية. و الأسماء المعروفة بأسماء التيجان التي إذا دعوت بها ما شئت
من الروحانية العلوية و السفلية أجابتك طاعة لله العظيم لا يستطيع من تدعوه أن
يتخلف عنك طرفة عين و لو كان بأقصى المشرق و أنت بأقصى المغرب و
كذلك الأسماء التي خلق الله بها كل سماء بأسمائه جميع السبع سموات و أسماء
الملك ميططرون عليه السلام و عزائمه و طاعته و منافعه و صفة الأعمال به. و
الدعوة العظمى لجميع الأرواح و كل خواتم الملوك الأرضية كالمذهب و غيره.
كما نذكر كل التصاريف و الاختصاصات الروحانية و كل الأسماء العبرانية و
السريانية إلى آخر ذلك من أسرار علوم الحرف و ملائكته و تصاريفه?} -تم
كلام الشيخ الجليل
.كل هذا بإذن الله تجدونه من خلال دراستكم على يد أكبر شيخ روحاني
مغربي و العلامة الفلكي و شيخ الشيوخ في الوطن العربي، رئيس أول معهد
فلكي مغربي لتلقين و تدريس جميع العلوم الروحانية و هو معهد العلم
الروحاني للفلك و الروحانيات
.العالم الفلكي الكبير و الشيخ الروحاني الج ليل، ابوبكر المغربي الفلكي، بن
محمد بن محمد الشريف غفر الله له و لمن بعده و لمن قبله، المغربي الأصل،
النقشبندي طريقة، الشريف نسبا و لا فخرا، المسلم دينا
مساهمات الشيخ و العالم الفلكي
.ساهم في إحياء كثير من المؤتمرات و إلقاء العديد من المحاضرات التي كان
يطلبها منه العديد من تلاميذه داخل و خارج أرض الوطن، فما كان يهمه بعد
المسافات أكثر من أن يكون أول سفراء نشر علم الفلك الروحاني في العالم،
فحصل على العديد من الجوائز و التكريمات و الشواهد العالمية و ترقيه عدة
مناصب فلكية مهمة آخر ها ترشيحه لإدارة المركز الفلكي بتونس وأدارة المركز
الفلكي العالمي في أمريكا واوروبا ولبنان والشرق الأوسط
.عضو الإتحاد العالمي للفلكيين الروحانيين بفرنسا وأمريكا والوطن العربي أجمع
.ممثل عام لهيأة كبار علماء الفلك بشمال أفريقيا-
للقبول السريع مجرب وصحيح
والله يا اخوتي ثم والله انني جربت هدا العمل وجدته اكثر من رائع وصحيح ومجرب.وهو ان تكتب اسم بدوح في المراة على جبهتك وتقول هده الاية(يا ايها الدين امنوا لا تكونوا كالدين اذوا موسىفبراه الله وكان عند اله وجيها)والله لها مفعول قوي.جربوها واحكموا بانفسكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق