البخور أثناء العمل هو الجاوى ولبان الذكر والسندروس بقيم متساوية
وقت العمل يوم الجمعة الساعة الثامنة مساء
أتابع معكم أخواني مواضيع الاستحضار للخدام فهذه الفائدة قوية ومجربة ويلزمها الثبات واليقين
فتقرأ الآيات كما هي 21 مرة ثم تقرأ الدعاء 7 مرات متتالية والعمل يلزمه رياضه لمدة 3 أيام
وهذا ماتقرأ
ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين ما ينظرون إلا صيحة واحدة تأخذهم وهم يخصمون فلا يستطيعون توصية ولا إلى أهلهم يرجعون ونفخ في الصور فإذا هم من الأجداث إلى ربهم ينسلون قالوا يا ويلنا من بعثنا من مرقدنا هذا ما وعد الرحمن وصدق المرسلون إن كانت إلا صيحة واحدة فإذا هم جميع لدينا محضرون فاليوم لا تظلم نفس شيئاً ولا تجزون إلا ما كنتم تعملون إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون هم وأزواجهم في ظلال على الآرائك متكئون لهم فيها فاكهة ولهم ما يدعون سلام قولاً من رب رحيم وامتازوا اليوم أيها المجرمون ألم أعهد إليكم يا بني آدم أن لا تعبدوا الشيطان إنه لكم عدو مبين
اللهم إني أسألك يا قادر يا مقتدر يا لطيف يا خالق يا هادي أجب يا إسرافيل وأنت شمهورس سامعاً مطيعاً بحق هذه الأسماء أهدنا الصراط المستقيم بحق ههطيل وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ومن خلفه تنزيل من حكيم حميد أجب يا خادم هذه السورة بحق قرشت واقض حاجتي سبحان المنفس عن كل مديون سبحان المخلص لكل مسجون سبحان المفرج عن كل محزون سبحان من أجرى الماء في البحار والعيون سبحان من جعل خزائنه بين الكاف والنون سبحان من إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون فسبحان الذي بيده ملكوت كل شيء وإليه ترجعون اللهم سخر لي خادم هذه السورة الشريفة كما سخرت البحر لموسى والنار لإبراهيم والجبال والحديد لداود والجن والإنس والريح والشياطين لسليمان عليهم الصلاة والسلام والشمس والقمر والنجوم وجميع الأشياء لمحمد صلى الله عليه وسلم أسألك أن تسخر لي خادم هذه السورة بحق
أسمائك الحسنى يا الله يا سريع يا قريب يا مجيب يا باسط يا ودود يا ذا العرش المجيد يا مبدي يا معيد يا فعال لما يريد أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك وبقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك وبرحمتك التي وسعت كل شيء لا إله إلا أنت يا مغيث أغثني واقض حاجتي ياالله يا رحمن يا رحيم برحمتك يا أرحم الراحمين اللهم ألق محبتي في قلب خادم السورة قد شغفها حباً يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حب لله يحبهم ويحبونه كلا لا تطعه واسجد واقترب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق