السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والصلاة والسلام علي سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
ما قيل عن علاقة الزوجيه بالابراج
كتب لكم هذا الموضوع للافادة بغض النظر انه مخجل ولكن علي ان اعرفكم كل كبيرة وصغيرة
وهي دراسة تضمنت تأثيرات الأبراج على الخصائص الجنسية لدى جميع المواليد لكل الأبراج من الجنسين: أولا الحمل : وسنبدا بالمراة بالرغم من أنها ممثلة في الحياة ألا أن هذا لا يعني إنها ليست صريحة أو نزيهة بل العكس صحيح إنها في كل مرة تطابق نفسها مع ذلك الدور الذي تلعبه و تترك هذه المرأة لدى الناس انطباعا بأنها ذات طبيعة غنية من الناحية العاطفية بالرغم من إنها ليست كذلك دائما فهي لا تخفي عواطفها وتتوق الى زوجها بل و تطلب منه ذلك ألا أنها في الفراش ليست ممثلة بارعة كما هي في الحياة وتجاهد بشكل مستمر لكي تحصل على ما تريد دون أن تعطي ما عليها فهي لا تهتم بكل خلفيات العملية الجنسية في الغرفة والمقصود الأنوار الخافتة والبياض الشفاف والكلام الجميل إنما تحتاج للعملية الجنسية البدائية والفظة نوعا ما وتحتاج للجماع بمعناه التجريدي وإن تصرفاتها ونمط حياتها و تجذب نحوها الرجال الجيدين لكن لا أحدا منهم يستطيع أن يعطيها الشعور الكامل بالحب والسعادة لأنها متقلبة وغير مستقرة اما الرجل الحمل : يعتبر المرآة أسمى مخلوق في الوجود ولكي تسطيع هذه المرأة أن ترضيه لابد أن تكون هناك بعض المقدمات كمكالمات هاتفية رومانسية او لقاءات سرية او ماشابه ذلك كما أن واقع مقابلته للمرأة اثمن عنده من مضاجعتها وتصبح هذه المقدمات العاطفية موضوع حياته للابد وانه يميل على وجه الخصوص إلى قدراته الجنسية ويشغله هذا الأمر بدون سبب وعندما يلتقي بامرأة تعاني من نفس ما يعانيه فانه يبدأ يناقشها بكل سرور بهذا الامر ويهون عليها والرجل الحمل من النوع الذي يحب الإثارة الجنسية ويناقش هذا الموضوع بحدة لان هذا يعطيه شعورا بالثقة بالنفس وايضاالرجل الحمل إنسان لطيف ولبق واجتماعي ويحب الناس كثيرا وهذا ما يسعى إليه دائما من خلال سياسة خاصة يرفع بها شأنه أمامهم إلا انه يحب المادية أيضا ويهتم دائما بالتفاهات الصغيرة ولا يفرط بأشيائه بسهولة والرجل الحمل يميل إلى التعددية في الزواج وان سمحت له الظروف ستكون عنده اكثر من زوجة هذا ما يقوله علم الفلك عن علاقه الجنس بالابراج كتبته لكم من باب العلم بالشيء ولو اردتم معرفة المزيد عن باقي الابراج ساكمله لكم باذن الله ان رايتم انه مفيد
والله الموفق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق