تأكدت ألا أحد بالداخل معها ... فدخلت اليها مبتسما قائلا : لا أحد سوانا ، هيا بنا فهذه فرصتى ؛ فنحن بمفردنا الآن ... هيا استيقظى من نومك وكفاكى كسلاً.
كشفت جزءاً من غطائها ثم لامست بشرتها ... تحسستها جيداً. إنها ناعمة جداً. اقتربت منها أكثر حتى استنشقت عطرها فابتسمت معلقاً : عطرك جميل جداً حتى وانت نائمه. ثم أخذت اتحسسها مرة اخرى حتى قلت لنفسى : أنا لم أأتي لها كي اتحسسها فقط!! فخلعت قميصى وقلت لها : عذراً ، وبالمثل بنطونى ثم نظرت إليها قائلاً : لا تخجلى ثم خلعت باقى ملابسى ... واصبحت أمامها عاريا تماماً كالطفل حين يولد من بطن أمه.
طوقتها فى يدى وقلت لها دعينا ننطلق ، ثم فتحت ماء الصنبور قائلا : ما رئيك بحمام أولاً. فلم تجيب علي.. فاعتبرتها موافقة. وجرتها من كل شئ فاصبحت أمامى عاريه تماما كما أنا امامها . بدأت تاركا جسدى للماء ولم اتركها من يدى ، فظلت تداعبنى ... فمست شعرى ثم نزلت الى خدى بكل حنان ورقه تلمس خدى الايمن ثم الايسر . ثم نزلت الى رقبتى ثم إلى كتفاي وظلت تنزل وتنزل ... ما امتعها لحظه .فانا امامها... بلا ستار ... بلا حياء. وهي تداعبنى بلا خجل ... بلا موانع ... بلا استحياء ... فكل جسدى ملكاً لها.
لم تترك جزءاً من جسدى إلا ومرت عليه تاره بالمس وتاره بالتدليك. فقد توارى خلفنا الخجل وسقطت أقنعة الحياء
والآن أتى دور الاستحمام فما فعلناه لابد بعده من الاستحمام ... ثم شكرتها وجففت جسدى المبلل وقلت لها : حان وقت الذهاب إلى الفراش قبل ان يشعر احد بنا... فذهبت أنا إلى فراشى بينما تركتها فى مكانها المعتاد ... فأنها فأنها صابونتــــــــــــــــــــي الجميــــــــــــله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق